مقالات

الشيخ علي جلب: الوفاء الدائم للنجوم والروح الإنسانية المتفانية

مجال نت

في عالم غالبًا ما تُنسى فيه التضحيات وتتلاشى فيه العلاقات مع مرور الزمن، يبرز اسم الشيخ علي جلب كرمز للوفاء والإنسانية المتأصلة. إنه ليس مجرد داعم أو متابع للرياضة، بل هو أخ وسند للنجوم والرياضيين في كل الظروف، مواقفًا ومشاعرًا تتجاوز حدود الملاعب والصالات.

دأب الشيخ علي جلب على مبادلة الوفاء بالوفاء. فما أن يعلم بمرض لاعب أو رياضي، أو أي شخص يعرفه، حتى يبادر بالاتصال والاطمئنان، مقدماً الدعم والمساندة والاهتمام غير المحدود. هذا النهج ليس استثناءً، بل هو جزء لا يتجزأ من شخصيته الكريمة. على مر السنوات، شهد العديد من النجوم، سواء من الشمال أو الجنوب، على مواقفه النبيلة والأصيلة. لقد كان الشيخ علي جلب نعم الأخ والسند لهم جميعاً في الأفراح والأحزان، وفي كل أحوالهم، محافظاً على أواصر الأخوة والصداقة التي بناها بعناية.

من بين القصص الإنسانية التي تبرهن على سمو أخلاق الشيخ علي جلب، تبرز قصة الكابتن أحمد رامي، حارس مرمى شعب إب. حين تعرض الكابتن رامي لجلطة قلبية استدعت سفره للخارج لتلقي العلاج، كان موقف الشيخ علي جلب نبيلاً وأخوياً وصادقاً كعادته. لم يتردد لحظة في

متكفلاً بسفره إلى القاهرة لاستكمال العلاج. هذا الموقف الإنساني النبيل ليس بغريب على الشيخ الإنسان علي جلب، فهو يجسد القيم التي يؤمن بها ويطبقها في حياته اليومية.

إن ما يقدمه الشيخ علي جلب هو أكثر من مجرد دعم مادي، إنه دعم معنوي ونفسي يرفع من معنويات من حوله ويمنحهم الأمل في أوقات الشدة. تستحق هذه المواقف الإنسانية والنبيلة كل الاحترام والتقدير، فالشيخ علي جلب ليس فقط رمزاً للوفاء الدائم للنجوم، بل هو قدوة في العطاء والإنسانية.
كل الشكر والتقدير للشيخ علي جلب على مواقفه الإنسانية مع كل الرياضيين، وشكراً جزيلاً على موقفه النبيل مع الكابتن أحمد رامي، وغيره من النجوم الذين وجدوا فيه السند والعون في أوقات الحاجة.

العقيد الهابون يخضع لعملية قسطرة.. رمز الأمن والاستقرار في لحج ..وشيخ مشايخ الحوطة يشيد بدوره في استقرار المحافظة


توقيع عقد مشروع "سوق النساء الشعبي" بعدن لتعزيز التمكين الاقتصادي للمرأة


قائد المنطقة العسكرية الأولى الجعيملاني يوجه شكره لكافة قيادات الدولة وكافة الشخصيات العامة على تعازيهم في وفاة والدته


منظمة ميون تنظم ورشة تدريبية في عدن حول وصول المساعدات الإنسانية