أخبار

.العرب في أولمبياد باريس.. آمال وطموحات كبيرة بتجاوز انجاز طوكيو الأبرز بتاريخ الألعاب الأولمبية العالمية

مجال نت

أكثر من 320 رياضياً ورياضيّة من الدول العربية ضمنوا تأهلهم حتى الآن إلى دورة الألعاب الأولمبية الصيفية باريس 2024، الحدث الأكبر في عالم الرياضة المقرر إقامته خلال الفترة بين 26 يوليو و11 أغسطس المقبلين.


وقد حجز الرياضيون العرب مقاعدهم في هذه النسخة من الأولمبياد من بوابة المسابقات التأهيلية والتصنيف الأولمبي وبطاقات الدعوة.

 

وتشهد دورة الألعاب الأولمبية الصيفية بنسختها الـ33 الجديدة المقبلة انخفاض بعدد المشاركين العرب حتى الآن مقارنة بالدورة الأولمبية السابقة طوكيو 2020 والتي شهدت مشاركة 452 رياضياً من الدول العربية، مقابل 486 رياضياً في أولمبياد ريو دي جانيرو 2016، علما أن عدد المشاركين الحاليين في أولمبياد باريس قد يفوق العدد المذكور، بيد أن بعض الدول العربية لم تنته بعد من الكشف عن عدد مشاركيها، وكانت اليمن قد أعلنت مطلع الأسبوع الماضي عن مشاركة 4 رياضيين في أربع رياضات مختلفة "ألعاب القوى والسباحة والجودو والرماية" .

 

انجازات العرب في الأولمبياد الصيفية


تجاوزت المشاركة العربية في النسخة الأخيرة الماضية لأولمبياد طوكيو حصيلة ميداليات أولمبياد أثينا 2004، عندما حقق العرب حينذاك 4 ذهبيات وفضيتين وبرونزيتين، حيث شهدت النسخة 32 الأخيرة الماضية، والتي جرت منافساتها في العام 2021 بسبب جائحة كورونا تحقيق 18 ميدالية ملونة، بواقع 5 ذهبيات ومثلها من الفضة، إضافة إلى 8 ميداليات برونزية، وهي أفضل حصيلة في تاريخ المشاركات العربية بالدورات الأولمبية منذ نسخة عام 1928.

 

وما بين مشاركة أثينا وطوكيو، كانت هناك ثلاث مشاركات حقق فيها الرياضيون والرياضيات العرب العديد من الميداليات الملونة، ففي نسخة ريو دي جانيرو عام 2016 كانت الحصيلة 14 ميدالية، بينها ذهبيتان، وقبل ذلك في أولمبياد لندن 2012 كانت الحصيلة 12 ميدالية بينها 3 ذهبيات، بينما في أولمبياد بكين 2008 أُحرزت 7 ميداليات فقط.

 

فهل نرى في هذه النسخة الجديدة من الألعاب الأولمبية الصيفية بالعاصمة الفرنسية باريس، تحقيق العرب لعدد أكبر من الميداليات الملونة وتجاوز إنجاز أولمبياد طوكيو الأبرز؟

حلف قبائل حضرموت يعقد لقاءً موسعًا مع الإعلاميين والناشطين


صوت معتصمي زنجبار يوجه نداءً للمجتمع الدولي يطالب بالتدخل للكشف الفوري عن مصير المختطف عشال والمخفيين قسرا


قيادي حوثي يهدد الصحفي بن لزرق بالتصفية


دراسة.. التضليل فاقم العنف ضد النساء والأقليات.