مقالات

إحترام اسرة المشرقي واجب وطني .

مجال نت

 مقال /اكرم العلوياسرة مناضلة ،أسرة عريقة في نضالها ولها باع كبير في ما قدمت للجنوب وبصمات هذه الأسرة العريقة في النضال لا يمكن أن ينكرها إلا جاحد متعجرف لا يعي ولا يدرك واخر من قدمت هذه الاسرة العريقة في النضال والواجب احترامها ، الأخ القائد كرم المشرقي الذي كان قايد محنك في قطاعه الأمني وزرع الأمن والأمان في كل انحاء شبر هو مسؤول عليه ولكن أيادي القدر والخيانة الماكرة لا تحب المخلصين بل يخططون في الليل والنهار كيف يتخلصون من القائد البطل كرم المشرقي من قبل خلايا لا تحب أن تعيش تحت ظلال الأمن والأمان لأن الأمن والأمان ومحاربة الفاسدين الذين يزعزون السكينة في الوطن، ليس من صالحهم إنما من صالحهم هي الفوضى وتردي الأمن الامان، حتى يستطيعون أن ينفذون كل ما يمكرون به في انهيار البلاد، وبالفعل خططوا و فعلوا فعلتهم الشنيعة في قتل الأخ القائد كرم المشرقي والكل يعرف من هو القائد كرم المشرقي ،في ما قدمه بشكل خاص وما قدمته أسرة المشرقي بشكل عام من أب شهيد ،وأخ شهيد، واخرهم القائد كرم المشرقي، ونضال عريق .

ولكن الذي نستغرب منه أن هذه الأسرة العظيمة في نضالها لم تجد إجلال ومكانه في ما قدمت  وقدمت للأرض، والانسان، أن يجازون هذه الأسرة العريقة بحجز الأخ القائد علاء المشرقي الذي خلف أخيه كرم المشرقي تحت إطار و مبرر قضية عليها غبار والف غبار في هوامش هذه القضية التي حصلت والكل يعلم أن القضية حصلت أثر اشتباكات مع بلاطجة، قاموا في استهداف معسكر الأخ القائد علا المشرقي وحصل ماحصل في مقتل المجني عليه أمير الكلدي لا أحد يعلم من المدان الحقيقي بالقتل الخطأ .
لا نعلم هل هذا هو مكر يريدون أن يمكرون به الأخ القائد علا المشرقي حتى يدينون في قضية لا ناقة له فيها ولا جمل، أو ماذا ؟ وفوق كل هذا الأخ القائد علا المشرقي سلم نفسه من باب احترام ،وأخلاق تربا عليها على الفطرة، واحترام كذلك لتك الوجوه التي دقت صدورها له، ولكن ظاهر الأمر أن هناك لوبي في المعمعة في القضية لا ندري من فين منبعه وإلا من المفترض كان أن لا يدخل الأخ علا المشرقي الحجز لكون في الأمر شبهة في حالة حصول الاشتباكات ولا يعلم أحد من هو المتسبب بهذه القضية ومتى ما يتم استدعائه إلى النيابة يحضر لكونه قايد عسكري، واحترام كذلك أسرتهم الكريمة المناضلة .

وعلى هـــذا الآن الأخ القائد علا المشرقي محجوز إلى متى يبقى محجوز ؟ الأجدر بالأمر كان يخرج بضمانة ومتى ما يريدونه في الأمر يلبي الحضور وهذا هو الحل الأسلم والصحيح، أن كان في هناك عقول تعي، وتفكر تفكير صحيح، وتحمل الوعي، في أمر القضية، أضف إلى ذلك وتقدير لهذه الأسرة العريقة في نضالها وما قدمته من شهداء .
 

#الزُبيدي يبحث مع سفيرة #فرنسا تطورات المشهد السياسي والاقتصادي في البلاد


أسعار الصرف اليوم الأربعاء 16 يوليو


مأرب: مستشفى نيوم يطلق برنامج الطبيب الزائر لخدمة مرضى الصدر والأورام بالتعاون مع البرج الاستشاري


عدن..بدء تدشين صرف مرتبات الجيش